احتفل ابناء التبو في الداخل والخارج بمناسبة حصول احد ابنائها-الدكتور يحيي خميس أرديه- على شهادة الدكتورة في احد اهم التخصصات الغدائية —وهو علوم الاغدية ( استعمالات نبات الحنظل —النبات التقليدي الذى استعمله النبو مند قديم الزمان-,كان هذا الحفل على شبكة المعلومات العامة الانترنت على تطبيق زووم —-وقد حضر لفيف من الحضور عبروا خلالها عن فرحتهم بهذا الحدث الغير مسبوق
Forced displacement of the Chinese project's residents/ Umm Al-Aranib
Aman against Discrimination condemns and denounces the systematic targeting of Toubou families residing in the Chinese construction project in Umm al-Aranib. On August 25th, armed groups violated the sanctity of safe houses, looted their property, assaulted them, detained and illegally transported hundreds of men, women, and children by trucks in an inhumane manner to the Tamanhint military base north of the city of Sebha. An estimated fifty military vehicles under the Tariq bin Ziyad and 128 battalions of the General Command of the Libyan National Army in the east of the country participated in the operation.
In interviews with members of the arrested families, we found that the attack on residential homes on Friday morning occurred after the project was surrounded. We also monitored the random arrests of Nigerien Hausa workers on public roads and in their homes outside the project.
These incidents are not the first in Umm al-Aranib, as an armed group affiliated with the General Command besieged the project and cut off its water in 2018. On November 28th 2019, the project was targeted by drone strikes, which resulted in the killing of 12 civilians, which was claimed by the General Command through its spokesperson.
These practices, committed under the pretext of combating terrorism and Chadian gangs, are nothing but ethnic-cleansing operations, which are contrary to international covenants, local and humanitarian laws.
Accordingly, we call on the General Command to immediately stop these operations, release the arrested, and reveal the fate of the missing. We call on the human rights offices in the Ministries of Interior and Justice, the United Nations Support Mission in Libya, local and international organizations and the international community to assume its responsibilities towards these practices.
#Libya
التهجير القسري لسكّان الشركة الصينية/أم الأرانب
تدين منظمة الأمان لمناهضة التمييز العنصري وتستنكر بأشد العبارات الاستهداف الممنهج للعائلات التباوية المدنية المقيمة بالحي السكني في مشروع البناء الصيني بأم الأرانب، حيث قامت مجموعات مسلحة في 25 أغسطس/آب الجاري بانتهاك حرمة بيوت الآمنين ونهب ممتلكاتهم والاعتداء عليهم بالضرب والرمي بالرصاص واحتجاز المئات من الرجال والنساء والأطفال بشكل تعسفي وغير قانوني ونقلهم قسراً عبر شاحنات بطريقة مهينة وغير آدمية إلى قاعدة تمنهنت العسكرية شمالي مدينة سبها. شاركت في العملية ما يقدر عن خمسين آلية عسكرية تنطوي تحت كتيبتي طارق بن زياد و128 التابعات للقيادة العامة للقوات العربية الليبية في شرق البلاد.
وفي مقابلات موثقة مع أفراد من العائلات المعتقلة تبين أن الاعتداء على المنازل السكنية صباح يوم الجمعة حدث بعد محاصرة الحي ومنع الدخول والخروج منه. كما رصدنا الاعتقال العشوائي للهوسا النيجريين من العمالة الوافدة في الطرقات العامة ومساكنهم خارج الحي.
هذه الوقائع ليست الأولى في أم الأرانب، حيث سبق وأن قامت مجموعة مسلحة تابعة للقيادة العامة بمحاصرة الحي وقطعت المياه عنه في 2018م. وفي 28/11/2019م، تم استهداف الحي بقصف جوي لطيران مسير نتج عنه مقتل 12 مدني من بينهم 9 أطفال دون سن 12، والذي تبنته لاحقا القيادة العامة عبر متحدثها الرسمي.
إن هذه الممارسات التي ترتكب بحجة مكافحة الإرهاب والعصابات التشادية ما هي إلا عمليات تطهير عرقي منافية للقوانين المحلية بشقيها المدني والعسكري ومخالفة لكل الشرائع الإنسانية والمواثيق الدولية.
وعليه، ندعو القيادة العامة بالوقف الفوري عن هذه العمليات وإخلاء سبيل من تم اعتقالهم وكشف مصير المفقودين، وندعو مكاتب حقوق الإنسان في وزارتي الداخلية والعدل وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا والمنظمات المحلية والدولية بالوقوف على هذه الأوضاع، وندعو المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه هذه الممارسات الخطيرة والجسيمة.
#ليبيا
Tobou tribes
Tobou tribes
ChatGPT
The Tobou tribes, also known as the Tubu or Toubou, are ethnic groups primarily inhabiting the Saharan regions of North Africa, particularly in Chad, Libya, Niger, and Sudan. The Tobou people are often referred to as a warrior culture and have a long history of nomadic or semi-nomadic pastoralism, with their livelihoods revolving around herding livestock, such as camels, goats, and cattle.
The Tobou tribes have their own distinct language, which belongs to the Nilo-Saharan language family. However, due to historical and cultural interactions, many Tobou individuals are multilingual, speaking Arabic and other regional languages.
Historically, the Tobou tribes have been known for their independence and resistance against external forces, including colonization and encroachment on their territories. They have a reputation for being skilled desert fighters and have played a significant role in regional conflicts and rebellions.
The Tobou people have a rich cultural heritage, including unique traditions, music, and crafts. Their society is organized into kinship-based clans, and their social structure revolves around the extended family. Traditional Tobou attire includes distinctive clothing and accessories, such as loose robes, turbans, and jewelry.
It's important to note that the Tobou tribes are diverse and comprise various subgroups with different regional affiliations and dialects. Each subgroup has its own specific customs and practices, although they share common cultural elements and a sense of identity as Tobou people.
Archei Guelta
The beauty of the Archei Guelta
الالغام
الالغام اخطر مخلفات الحرب الليبية التشادية , تحصد أرواح المئات من ابناء الشعب الليبي والتشادي على حد سواء, في المنطقة الصحراوية بين الدولتين ؟ لماذا لا يكون هناك جهود مشتركة بين الدولتين لنزع الالغام والتخلص منها...الفيدو التالي تسجل احد المآسي لانفجا ر لغم لمركبة آلية بها مواطنين... نسأل الله السلامة , للجميع ويجب توخى الحيطة والحذر من الجميع
بيان أقلية التبو ,ومؤسسات المجتمع المدني داخل الوطن وخارجه
بسم الله الرحمن الرحيم
"وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ" …صدق الله العظيم
بيان أقلية التبو ,ومؤسسات المجتمع المدني داخل الوطن وخارجه ضد التصريحات المشبوهة والتى تحاول الطعن فى انتمائها ووطنيتها؟
تابعت أقلية التبو داخل الوطن و فى العالم التسريبات والتصريحات الإعلامية الكاذبة والمضللة, من بعض الشخصيات النافذة والمسؤولة في دولة ليبيا ضد التبو ,في محاولة منها لخلق رأي عام عنصري ومضاد والسعي إلى تأطير وعي الشعب الليبي والشعوب العربية المجاورة ضد أقلية التبو ليسهل اضطهادها وتهميشها من جديد؟…أن محاولات شيطنة التبو فى ليبيا , وتصويرها بأنها أقلية غريبة ومؤدية و متآمرة ضد الوطن لم تتوقف منذ أحداث فبراير 2011م , عندما خرج أبناء التبو يطالبون بحريتهم وحقوقهم بعد أن تم اضطهادهم وتهميشهم لعقود من الزمن.
التبو في ليبيا يدركون حجم المؤامرة , وما يخطط له العنصريون ,ويدركون أيضا حجم التحدي الذي يواجههم, وهم على استعداد لتحمل مسؤولية الدفاع عن أنفسهم وعن وجودهم ضد الحملات الاعلامية المغرضة والمسعورة والطعن المتعمد في انتمائهم الوطني؟
أن خطاب الكراهية والتحريض على العنف و المغلف بالحرص الكاذب على الوطن , كان دائما مقدمة للحرب الأهلية ,.. هذا ما حصل في بقاع شتى من العالم فى افريقيا -فى رواندا , والصومال وليبيريا ,والسودان وهذا ما حصل فى أوربا -فى يوغسلافيا ,وما حصل في آسيا- في سيريلانكا وغيرها من مناطق العالم؟
إن الأكاذيب المضللة و التي أطلقها البعض تحت مزاعم أن التبو يسعون إلى تكوين "مملكة التبو الكبرى ",ومزاعم انهم يسعون للاستعانة بـ دول ومنظمات دولية للمطالبة بكيان خاص بهم فى الجنوب , ما هى الا اضغاث احلام ليلية "لغناي علم" تاهت بصيرته و فقد رشده؟…وما هي إلا نبوءات مريضة وكاذبة لصحفي خذله النظام السابق , فطفق يبحث عن دور له في دولة فبراير وذلك بتشويه من اعتقد أنهم الحلقة الاضعف وهم التبو بخطاب كراهية إعلامي بغيض ؟
ليبيا وبعد أن جنحت للسلم والاستقرار بعد حروب وصراعات محلية دامية , وبعد أن بدأ الوطن يرد عافيته لينعم بالسلام , يريد البعض إرجاعه إلى مربع العنف والحرب بإشعال نار الفتنة بين مكوناته الاجتماعية , الأمر الذي وجب على الشعب الليبي إدراكه ومعرفته والوقوف ضد من يخطط و يروج له؟
اقلية التبو في ليبيا ومن منطلق حرصها ووطنيتها ,وردا على الاكاذيب المزعومة تؤكد على الآتي:
ا1-التبو أقلية عرقية تتكون من قبائل وعشائر تعيش بين اربع دول وهي ( النيجر وتشاد والسودان وليبيا), لهم لغتهم وهويتهم الثقافية الخاصة
2-التبو اقلية عرقية لها نظامها الاجتماعي الفريد ولها تقاليدها وعاداتها الاجتماعية والتى تختلف عن محيطها العربي , وهى تحترم ثقافة وهوية غيرها من الشعوب وتتعايش معها بكل محبة واحترام.
3- لم يعرف التبو فى تاريخهم القديم أو الحديث ما زعمه المتحدث ب( مملكة التبو الكبرى ), التبو لديهم سلطنة وهى نظام اجتماعى , وليس سياسى ,وسلطان التبو هو رمز اجتماعي يمثل العادات والتقاليد والهوية الثقافية لأقلية التبو , التبو فى جميع المناطق التى تسكنها لهم ولاء لسلطان التبو وهذا الولاء هو اجتماعي وليس سياسي ولا يؤثر بأى حال من الأحوال على الأنظمة السياسية بالبلاد التي يعيشون بها؟
4- لم يحدث في تاريخ التبو أنهم هادنوا أو تعاونوا مع المستعمر ضد وطنهم فقد قاتلوا ضد الاستعمار الفرنسي في تشاد والنيجر وجنوب ليبيا , وقاتلو ضد الاستعمار الايطالي مع بقية الشعب الليبي , وتمردوا على الاحتلال التركي ؟ لقد كان التبو ضحية للمستعمر ولم يكونوا البثة أعوانا له, وأبناء التبو حاضرا فخورون بماضيهم وحريصون على احترام تاريخهم المجيد ؟
5-إن الأكاذيب التي أطلقها المتحدث باسم القوات المسلحة , ورئيس المؤسسة الليبية للإعلام سابقا ضد التبو وطعن في ولائهم الوطني , ما هي إلا مقدمات لتأطير وعي الشعب الليبي لتقبل فكرة أن التبو دخلاء على هذه الأرض وليس اصلاء , وانهم اعداء للوطن؟
6-أن محاولات تشكيل الرأي العام الليبي , وخلق أقطاب ومحاور عرقية ضد نسيجه الاجتماعي والثقافي, واستغلال الرأي العام وتسميمه ضد الأقليات العرقية , بالتشكيك في انتمائها الوطني , هى خيانة وطنية لا يجب ان تمر بدون حساب وعقاب.
7-على المؤسسات التي ينتمي لها المتحدث باسم القوات المسلحة , وكذلك التي ينتمي لها رئيس المؤسسة الليبية للإعلام سابقا إعلان موقفها ,من هذه التصريحات وايضاحها لاقلية التبو والشعب الليبي عموما!!!
8- على السيد النائب العام الممثل الأول للعدالة في ليبيا, القيام بدوره القانوني والعدلي بما يحفظ سلامة النسيج الاجتماعي الليبي , وجلب كل من يهدد أمن وسلامة المجتمع الليبي بالطعن فى احدى مكوناته الثقافية ,واتهامها بالعمالة والخيانة إلى ساحة العدالة , وأقلية التبو على استعداد لتقديم مذكرة اتهام ضد المعنيين اذا تطلب الامر.
9- على الحكومات الليبية في شرق البلاد وغربها رفض كل أنواع خطاب الكراهية , المحرض على العنصرية وتجريم صاحبه؟ …لما يمثله هذا الخطاب من خطورة على نسيج المجتمع الليبي المتعدد الأعراق والثقافات ,والعمل على توجيه مؤسسات الإعلام العام والخاص بما يخدم قضايا المجتمع الليبي واحترام تنوعه الثقافي.
10- يؤكد ابناء اقلية التبو أن أنشأ الإدارات المحلية المتمثلة فى المجالس المحلية, والبلديات حق طبيعي للشعب الليبي خاصة في المناطق البعيدة عن مراكز الخدمات المركزية , لما فيها كسرا لحواجز المركزية الإدارية ,ونقل الخدمات للقرى والأرياف للمساهمة في التنمية المكانية. .
حفظ الله ليبيا
أبناء أقلية التبو ,ومؤسسات المجتمع المدني داخل الوطن وخارجه
Education
The word 'education' may mean different things to different people. It varies in quantity and quality. What's important about education? It's good for both society and the individual, for developing an understanding of the world, for becoming a well-rounded person capable of contributing to our society. Education is the process of learning and acquiring knowledge. It helps people to develop their skills and abilities. Education also enables people to understand and appreciate their culture and heritage.
Education is often cited as one of the most important factors in success. It opens doors to opportunities that wouldn't otherwise be available, and it equips people with the knowledge and skills they need to succeed in their chosen field.
A good education can help you find a decent job, start your own business, or even get into a prestigious university. It's not just about making more money – although that is certainly a perk of having a degree – it's about giving yourself the best chance possible to achieve your goals. There are many different types of education, from traditional classroom-based learning to more hands-on, experiential methods. The most important thing is to find the right fit for you and your goals. Don't be afraid to experiment until you find something that works for you.
Education is not just about acquiring knowledge, it is also about developing skills and abilities. It can benefit the individual in many ways, including:
enhancing their employability;
increasing their earnings potential;
providing them with a better quality of life; and
helping them to become more knowledgeable and informed citizens.
It has been said that education is the key to success. While this may be true in some respects, education can also benefit society as a whole. For example, educated citizens are more likely to vote and participate in civic activities. They are also less likely to commit crime and end up in prison. In addition, educated citizens are more productive members of society and contribute more to the economy. Therefore, investing in education can have far-reaching benefits for society as a whole.
One of the major disadvantages to getting an education is the cost. The cost of tuition, room and board, and other associated expenses can be quite high, especially if you're attending a private school. This can put a lot of financial strain on students and their families.
Another disadvantage to getting an education is the time commitment. Pursuing a degree can take several years, which means that students have to put their lives on hold for a significant period of time. This can be disruptive, especially if they had other plans for their lives (e.g., starting a family, traveling, etc.). There are also some advantages to getting an education. For example, it can open up opportunities for people who might not have had them otherwise. It can also provide people with the knowledge and skills they need to be successful in their chosen field.
Education is important because it helps us learn about the world around us and develops our critical thinking and problem-solving skills. It also allows us to gain the knowledge and skills we need to be successful in our chosen careers. While there is no one-size-fits-all answer to the question of what education is or why it is important, these points provide a general overview of its significance.
I have got simple advice for all the viewers that education is the greatest power and our best weapon are books and pens. Everyone has the right to get knowledge. #Determination #Patience #dream
" ابر"
هذا النبات الصحراوى والذى يظهر فى الصورة يسمى " ابر" وما ينتجه من بدور تسمى ابرا وتسمى باللغة العربية نبات الحنظل وهو نبات عشبي زاحف معمر يتبع الفصيلة القرعية، والحنظل من النباتات الشديدة المرارة، وعادة يضرب به المثل فى اللغة العربية فيقال (أمر من حنظل)، وللحنظل أزهار صفراء، وثمار تشبه في حجمها البرتقالة أو التفاحة ذات لون مخضر مخطط ببياض قبل النضج ثم تتحول إلى اللون الأصفر. والثمرة ملساء، تحتوي على لب إسفنجي، وهو الذي يعزى إليه التأثير المسهل القوي، ويعتبر الحنظل من أقوى المسهلات على الإطلاق، كما يحتوي على عدد كبير من البذور بين اللب الأسفنجي، وتسمى بذور الحنظل "هبيد". التبو يستعملون بذور الحنظل فى اعداد اكله شعبية دات شهرة تقليدية تسمى تنى ابرداه ...وهو مخلوط التمر مع البذور بعد عملية تنقية وتحليل
Are the Libyan Tebu (or Toubou) a negroid ethnic group native to Africa? Do all have straight-ish/loose wave hair or only some?
As a person who talked to many Gurans(the name that they actually call themselves.) I can confirm that they are indigenous to Africa. People must understand that Africans are very diverse and you have many people with loosely textured hair like the Fulani, Afars, Beja, Dongola and etc… All of these groups I mentioned have been in Africa for thousands of years.
The problem with today's modern generation is that everyone is supposed to be indigenous to one place, and one place only, but that is not true. You have Bejas who are in Sudan, Eritrea, and Egypt. The reason why they are in all these places is due to the fact that they are nomads they travel and set up shop in many different places. Same thing with Somalis who had vasts amounts of land piercing into other borders in Africa. This same logic can also be applied to the Guran who also are indigenous to Niger, Chad, and Southern Libya