اختلفت طرق الاحتفال باليوم الوطنى للثقافة التباوية على مدى السنوات الثلاث الماضية بحيث اخدت اغلبها الجانب الاعلامى الدعائى, ولم تتطرق الى جوهر هذا اليوم والذى توجب فيه البحث عن الثرات المفقود فى اثون الكتب والمراجع الاجنبية فى محاولة للتعريف بها لمن يجهل تاريخ التبو فى الصحراء الكبرى ,ال يوضخ هذا الشريط الوثائقى ويسلط الضؤ على تاريخ اقلية التبو فى الصحراء الكبرى ويؤكد على انهم جزء من هذه الصحراء وليسوا دخلاء عليها , بما يحمله هذا الشريط من وثائق ومراجع اجنبية وآثار تدل على انتماءه لهذه الصحراء …الشكر والتقدير للاخ اشرف سالم على قيامه باعداد هذا الشريط الوثائقى..