تخيلوه نازلًا من غار حراء يرتجف من هول الوحي، محاصرًا في شعب أبي طالب، مرجومًا في الطائف، ممنوعًا من دخول مكة، مُتآمرًا عليه ليُقتل، ويتفرق دمه بين القبائل مطاردًا يوم الهجرة، ماسحًا الدم عن وجهه يوم أُحُـد، شاكيًا سُمًا دسته له امرأة يهودية ..
كم تعـب ليبلغنا هذا الدين ﷺ. "
صلو عليه وسلموا تسليما